الشعوبْ؟ ما الشعوبْ؟ أهي الشيءُ الذي أنقض ظهري وأنا أحملهُ طيلة عُمري من هُروب لهُروبْ وأُباهي - رغم خطبي - أنني أحملُ درعًا واقيًا ضد الخُطوب؟ وإذا الدرعُ سيوفٌ ونُيوبْ قفزت في ساعة المحنة عن ظهري ولم تترك به إلا الثقوبْ وتداعت تعرضُ الخدمة مجانًا...
لقراءة هذا الخبر، اشترك في خدمة Premium من القبس.
تعليقات
التعليقات:
قسم التعليقات متوفّر لجميع قرّاء القبس عبر حساب مجّاني. شاركنا رأيك في الأخبار والتحليلات.
تسجيل حساب مجاني على القبس لديك حساب؟تسجيل الدخولإظهار جميع التعليقات